نتائج البحث: السياسة والحروب
شهد تاريخ البشرية على مرّ العصور كثيرًا من المجازر التي ارتُكبت من الدول، والميليشيات، والجماعات الإرهابية، على المستويين الداخلي ضد شعوبها، والخارجي ضد الشعوب الأخرى.
يتضمّن كتاب "نقد الأدب الصهيوني" قراءات في أربعٍ من روايات الكاتب الإسرائيليّ الصهيونيّ عاموس عوز. والروايات، بحسب ترجمة هلسا من الإنكليزية هي: في مكان آخرَ ربّما، تلّ المشورة الشرّيرة، الحبّ المتأخّر، والحروب الصليبيّة.
فاز غوستاف هيرتز، الألماني الشرقي، بجائزة نوبل للفيزياء عام 1925، أي قبل تقسيم ألمانيا إلى دولتين بأربعة وعشرين عامًا. توفي في 30 أكتوبر 1975، هو الذي عمل في الاتحاد السوفياتي، وساهم في امتلاك الدولة الشيوعية القنبلة الذرية.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
في غزة يتوالد العنف، أنواعًا وطرائق، نراه في صور المدنيين والأطفال، ومع تكرار هذا العنف وتنوعه تظهر تدرجاته، عنف أقدم وعنف أحدث، عنف همجي وعنف أكثر همجية. والفلسطينيون وحدهم من يقع عليهم هذا العنف، وحدهم يعيشون الفاجعة.
يبالغ المحللون العرب المتضامنون مع الفلسطينيين في تقدير التغيرات التي تطرأ على الرأي العام العالمي حيال الشعب الفلسطيني. ويبالغون أكثر في قدرة هذا الرأي العام على إحداث تغييرات جذرية في السياسات الدولية حيال القضية الفلسطينية.
إنْ كنتُ لا أكتبُ منذ أسابيع، أي منذ بداية المحرقة المستمرّة، إلاّ عن غزّة، فلأنّني لا أستطيع غير ذلك، ولأنّها الحدث الإنسانيّ والكونيّ الأعظم، ولأنّ كل شيء آخر يفقد أهميته أمام مأساتها وبحر دمائها.
الخيمة هي "عراء" لا يستتر فيه بشيء، عراء متنكر بقطعة قماش، يهرب بها من برده وقيظه، لكن عورة قيامها تبقى مكشوفة لكل من هو تحتها، يرصد ساكنها من خلف جدرانها الواهية تداعي هذا العالم بكل قيمه وشعاراته.
خصّصنا هذا الحوار لرواية "أغنيات للعتمة" للروائية إيمان حميدان. ولو أن هذه الرواية لا تفترق كثيرًا في بُعدها التأريخي والإنساني والمجتمعي والنفسي عن روايات حميدان السابقة. هنا الحوار معها:
نقرأ كتاب "المرجع في سيكولوجية البطولة الاجتماعية ـ نصوص أساسية مختارة" ونتداخل معه بمفهوم اجتماعي صرف وهو البطولة، كما هضمته الشعوب وتداولته، منذ العصر الإغريقي. وتلجأ اليه الملاحم والتراجيديات والسرود على أنواعها.